Publié le 26-12-2025
تحذير علمي من عادة شائعة تعرضك للإصابة بمرض ألزهايمر
صلة محتملة
أشارت دراسة علمية إلى وجود علاقة محتملة غير مؤكدة بين عادة نخر الأنف وارتفاع خطر الإصابة بالخرف، مع التأكيد أن النتائج ما تزال أولية.

الآلية المقترحة
تلف النسيج الداخلي للأنف قد يسهّل مرور بكتيريا المتدثرة الرئوية إلى الدماغ، ما يثير استجابة التهابية تشبه علامات مرض ألزهايمر.
حدود النتائج
الاستنتاجات الحالية مبنية على تجارب على الفئران فقط، ولم تُثبت بعد لدى البشر، ما يستوجب الحذر عند تعميمها.
نتائج مخبرية
باحثو جامعة غريفيث رصدوا انتقال البكتيريا عبر العصب الشمي من الأنف إلى الدماغ، مع زيادة ترسب بروتين أميلويد بيتا عند إتلاف الظهارة الأنفية.
تحذيرات علمية
وصف عالم الأعصاب جيمس سانت جون النتائج بأنها مقلقة، مشيرًا إلى وصول البكتيريا إلى الجهاز العصبي المركزي خلال 24–72 ساعة.
نصائح وبحوث قادمة
ينصح الباحثون بتجنّب نخر الأنف أو نتف شعره لحماية البطانة الأنفية، مع الدعوة إلى دراسات بشرية لتأكيد المسار ودور أميلويد بيتا كاستجابة مناعية محتملة.
