مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يلجأ الكثيرون إلى استخدام المراوح داخل المنازل لتبريد الأجواء. ورغم أنها تبدو وسيلة اقتصادية وعملية للتخفيف من حرارة الطقس، فإن استخدامها المفرط أو غير الصحيح قد يتسبب في عدد من الأضرار الصحية والمشاكل اليومية.

كشفت دراسات علمية حديثة أن إنتاج الكولاجين في البشرة يبدأ بالتراجع تدريجياً انطلاقًا من سن الـ25، بمعدل يتراوح بين 1% و2% سنوياً. ويُعتبر الكولاجين من البروتينات الأساسية المسؤولة عن ليونة البشرة ومتانتها، ما يجعل انخفاضه مؤثراً بشكل مباشر على مظهر الجلد وصحّته.

عندما تتواجد في البحر، ترتفع درجات الحرارة وتزداد نسبة الرطوبة، مما يجعل الجهاز الهضمي أكثر حساسية. الأطعمة الثقيلة مثل المكرونة والكسكسي واللبن قد تسبب اضطرابات هضمية في هذه الظروف.

في كل مرة تظهر "البرودة" على الشفاه، يشعر الكثير من الناس بالانزعاج، خاصةً وأنها تُفاجئنا في أوقات غير مناسبة. لكن، هل تساءلت يومًا عن السبب الحقيقي وراء ظهور هذه القروح الصغيرة المزعجة؟

كشفت منظمة الصحة العالمية عن أرقام صادمة بشأن تلوث الهواء، مؤكدة أنه أكبر تهديد بيئي لصحة الإنسان في عصرنا. بحسب الدكتورة ماريا نيرا، مديرة إدارة الصحة العامة والبيئة والمحددات الاجتماعية للصحة بالمنظمة، فإن 9 من كل 10 أشخاص حول العالم يتنفسون هواءً ملوثًا لا يفي بالمعايير الصحية التي توصي بها المنظمة. 

ركز اللقاء الذي جمع وزير الصحّة الدكتور مصطفى الفرجاني، اليوم 14 جويلية 2025، بوزير جنوب إفريقيا للتكنولوجيا والعلوم والابتكار السيّد بونغينكوسي نزيماندي، على بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في البحث العلمي والتصنيع البيوطبي.

أكد أخصائيون في مجال طب الجلد أن استهلاك بعض أنواع المشروبات قد يؤثر سلباً على مرونة الجلد ويسرع من شيخوخة البشرة.

مكملات الحديدهي أدوية أو فيتامينات تُباع في الصيدليات، تُستخدم لتعويض نقص الحديد في الجسم، خاصةً إذا لم يكن الغذاء وحده كافيًا. لا يُنصح بتناولها إلا بعد استشارة طبيب.

يشكو الكثير من الأشخاص من الإحساس المفاجئ بما يشبه "لسعة كهربائية" تمرّ في جزء معيّن من الجسم، خاصة في اليدين أو القدمين أو الرقبة، دون وجود أي تماس مع مصدر كهربائي حقيقي. ورغم أنّ هذا الإحساس قد يكون عابرًا وغير خطير، إلا أنّ تكراره قد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة صحية تستدعي الانتباه. 

مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، تزداد بعض المشاكل الصحية التي قد تفسد علينا متعة العطلة أو الراحة. فالرطوبة، الشمس، والأطعمة المكشوفة، كلّها عوامل تساعد على انتشار أمراض موسمية تتكرر كل صيف.

يُعد الجلد مرآة لصحة الجسم، والعناية به لا تقتصر فقط على مستحضرات التجميل، بل تبدأ من الداخل، من خلال ما نأكله. 

ينصح الأطباء وخبراء التغذية بعدم بدء اليوم بتناول السكر لأنه يسبب ارتفاعًا سريعًا في مستوى السكر في الدم، ثم يهبط بسرعة مما يؤدي إلى الشعور بالتعب والجوع مرة أخرى خلال وقت قصير.

العطسة هي رد فعل طبيعي للجسم للتخلص من المهيجات في الأنف مثل الغبار أو الجراثيم. لكن بعض الأشخاص يحاولون كتم العطسة عبر الضغط على أنفهم أو إغلاق فمهم، وهو أمر خطير ويجب تجنبه.

كشف موقع "Allure" المختص في العناية بالبشرة والشعر، عن مجموعة من النصائح المهمة التي يجب اتباعها قبل التعرّض لأشعة الشمس، خاصة خلال فصل الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة. 

يعرَّف الكوليسترول بأنه نوع نشِط من الدهون الضرورية لوظائف الجسم المختلفة، والكبد هو وحدة إنتاجه، ويمكن للجسم الحصول على الكوليسترول من الأطعمة الحيوانية ومنتجات الألبان الأخرى.

مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يلجأ الكثيرون إلى غسل الشعر بشكل متكرر للتخلّص من العرق والأوساخ. لكن، الإفراط في غسل الشعر قد يؤدي إلى فقدان الزيوت الطبيعية، مما يعرّضه للجفاف، التقصف، والتساقط.

قد يبدو ترك غطاء الوسادة دون غسل لفترة تتجاوز الأسبوع أمرًا بسيطًا، لكنه في الواقع من العادات التي قد تؤثر سلبًا على صحة الجلد والتنفس، وحتى تخلق بيئة ملائمة لنمو البكتيريا والفطريات.

أكدت دراسات طبية حديثة أن السهر المزمن وعدم النوم في الوقت المناسب قد يؤديان إلى مشاكل صحية خطيرة تمسّ الدماغ، القلب، المناعة، وحتى الوزن. النوم ليس فقط راحة بل ضرورة بيولوجية للحفاظ على توازن الجسم ووظائفه.

في تجربة حديثة أجرتها عيادة "لاتيلييه أسيثتيكس" الأسترالية على أربع ماركات مشهورة من واقيات الشمس، تبيّن أن فكرة "دهن الواقي مرة في اليوم تكفي" هي مجرد وهم! ونقلاً عن موقع "24 الإماراتي" عن صحيفة ديلي ميل البريطانية، استعانت العيادة بتقنية تصوير متطورة تُستخدم عادة للكشف عن الأضرار الجلدية الناتجة عن الشمس.