2025-11-10 نشرت في

الشموع الطبيعية أم الصناعية؟ شوف كفاش تأثر على دارك و صحتك ؟

ليست الشموع مجرد وسيلة للإضاءة أو لمسة جمالية تمنح المكان دفئًا، بل لها تأثير نفسي وطاقة خاصة تؤثر على الأجواء المحيطة بنا. ومع تزايد الوعي البيئي والصحي، أصبح اختيار نوع الشموع أمرًا مهمًا، فكل نوع يؤثر بشكل مختلف على صحتك وبيئتك وطاقة منزلك.



 الشموع الطبيعية أم الصناعية؟ شوف كفاش تأثر على دارك و صحتك ؟

الشموع الطبيعية: نقاء وطاقة إيجابية

تُصنع الشموع الطبيعية من مواد متجددة مثل شمع العسل أو فول الصويا، وتحترق بنظافة ولفترة أطول دون إطلاق سموم في الهواء. تعزز هذه الشموع الشعور بالراحة والهدوء، خاصة عند إضافة الزيوت العطرية الطبيعية، كما أنها قابلة للتحلل الحيوي، مما يجعلها خيارًا صديقًا للبيئة ويضفي طاقة إيجابية على المكان.

الشموع الصناعية: جمال مؤقت وتأثير سلبي

تُصنع الشموع الصناعية غالبًا من البارافين المشتق من البترول، وعند احتراقها تُطلق مواد كيميائية ضارة مثل البنزين والتولوين، ما قد يلوث الهواء داخل المنزل. الروائح الصناعية القوية يمكن أن تسبب صداعًا أو توترًا، مما يقلل من الراحة النفسية التي يفترض أن توفرها الشموع.


في نفس السياق