العظام ليست مجرد هيكل يدعم الجسد، بل كيان حي يحتاج إلى رعاية مستمرة، وفي قلب هذه الرعاية يقف الكالسيوم، المعدن الصامت الذي يمنح القوة من الداخل. فكيف نحافظ على هذا الركيزة الأساسية للحياة؟

يمكن أن يُشعر اختيار الحذاء غير المناسب بعدم الارتياح، لكن لا يعد الحجم وحده هو العامل الأهم، بل يمكن أن يُؤثر شكل الحذاء أيضًا على طريقة المشي أو الوقوف. إنها عوامل يمكن أن تُسبب تدريجيًا ألمًا في القدم ومشاكل في الركبة و/أو في الظهر. وفقًأ لما ورد في تقرير نشرته صحيفة"Times of India"، إن اختيار الحذاء المناسب يمكن أن يُساعد في تقليل المشاكل الصحية المحتملة.

كشفت دراسة بريطانية عن 6 أطعمة ومكملات غذائية طبيعية، يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض الإمساك المزمن وتحسين حركة الأمعاء، دون الحاجة إلى استخدام الأدوية أو الملينات الكيميائية.

وضعت وزارتا الصحة والتعليم العالي والبحث العلمي، على ذمة الطلبة، خطا أخضر مجاني للإعلام والتوجيه حول الخدمات الصحية والنفسية الموجهة لهم، وذلك في إطار المرافقة والإحاطة بهم، وفق ما جاء في بلاغ مشترك صادر عن الوزارتين، اليوم الاثنين.

حذّرت منظمة الصحة العالمية من تزايد انتشار البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، مما يهدد بفعالية العلاجات الطبية ويجعل الالتهابات الطفيفة والجروح البسيطة مميتة.

دعت الدكتورة رفقة المولهي، الأستاذة الجامعية في الصناعات الغذائية، إلى تجنب استهلاك البسكويت وأنواع الكايك الجاهزة التي تباع في الأسواق، مؤكدة أن هذه المنتجات تحتوي على نسب عالية من الإضافات الغذائية الكيميائية والمحليات الصناعية التي قد تؤثر على صحة الإنسان وتزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل السرطان.

أعلن باحثون من جامعة نيوكاسل أن تناول عصير ثمار الزبيب الأسود يسهم في تعزيز تدفق الدم إلى الدماغ، مما قد يحسّن الوظائف المعرفية المرتبطة بالانتباه واتخاذ القرار.

قد يكون تغيّر طريقة المشي أو سحب القدمين علامة على وجود مشكلة صحية تحتاج إلى متابعة عاجلة. 

حذّرت منظمة الصحة العالمية من الانتشار السريع للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، معتبرة أن الظاهرة أصبحت تهدد فعالية العلاجات الحيوية وتحوّل الالتهابات البسيطة إلى أمراض قاتلة.

يعاني الكثير من الأشخاص من آلام الرقبة المستمرة، وهي مشكلة قد تبدو بسيطة لكنها تؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية. وفيما يلي أبرز 5 أسباب خفية قد تكون وراء هذا الألم:

حذّرت الأستاذة الجامعية والدكتورة في الصناعات الغذائية، رفقة المولهي، من استهلاك البسكويت وأنواع الكايك الجاهزة المتوفرة في المحلات والأسواق، مشيرة إلى احتوائها على نسب مرتفعة من الإضافات الغذائية الكيميائية والمحليات التي قد تؤثر سلباً على صحة الإنسان وتزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة، من بينها بعض أنواع السرطان.

حذرت منظمات صحية من المخاطر الصحية الناتجة عن قلة الحركة، مشيرة إلى أن أسلوب الحياة الخامل يُعد من الأسباب الرئيسية لظهور العديد من الأمراض المزمنة والخطيرة.

اختيار الأواني المناسبة للطبخ ليس مجرد مسألة ذوق، بل يؤثر بشكل مباشر على صحة الطعام وسلامتك في المطبخ. كل نوع من الأواني له مزاياه وعيوبه ونصائح مهمة قبل الاستخدام لتجنب أي مخاطر.

في حياتنا اليومية نستخدم العديد من الأشياء يوميًا، ولكن قليل منا من يلتزم بمواعيد تغييرها. إذا لم يتم استبدالها بانتظام، فقد تسبب مشاكل صحية خطيرة.

أطلقت وزارة الشباب والرياضة الحملة الوطنية "رياضة بلا تدخين"بهدف تعزيز الوعي بمخاطر التدخين، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، وذلك ضمن إطار "مبادرة الحوكمة الحضرية من أجل الصحة والرفاهية"وتنفيذاً للاتفاقية الإطارية لوضع خطة عمل لمكافحة التبغ.

كشفت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يقضون وقتاً طويلاً أمام الشاشات يُظهرون أداءً أسوأ في اختبارات القراءة والرياضيات، وفقاً لصحيفة ''تلغراف''.

يُعتبر الثوم من أقدم الأطعمة التي استُخدمت في الطب الطبيعي منذ قرون، لما يحتويه من مركبات فعّالة أبرزها الأليسين، وهي المادة التي تمنحه رائحته المميزة وفوائده الصحية المذهلة. تناول فص واحد من الثوم على الريق صباحاً يمكن أن يُحدث تغييرات إيجابية في الجسم، إذ يساعد الكبد على أداء وظيفته في طرد السموم، ويحفّز عملية الهضم ويقلّل من الانتفاخات الصباحية.

أظهر استطلاع جديد أن الكثيرين قد يغفلون عن حقيقة صحية أساسية وهي أن شواء اللحوم قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.

يُعتبر سيلان الأنف من الأعراض الشائعة التي تصاحب نزلات البرد أو الحساسية الموسمية، وينتج عادة عن زيادة إفراز المخاط في الممرات الأنفية كرد فعل طبيعي للجسم لطرد المهيجات أو الفيروسات. على الرغم من أنه ليس مرضًا بحد ذاته، فإن تجاهله قد يؤدي إلى انسداد الأنف أو التهابات الجيوب الأنفية.

يُعدّ مرض السكري من أكثر الأمراض انتشارًا حول العالم، وتختلف درجات الإصابة به وأنواعه، لكن تبقى أعراض السكري هي العامل الحاسم في التشخيص المبكر والسليم. من المهم جدًا أن يكون الجميع على دراية بعلامات المرض سواء في النوع الأول أو النوع الثاني، لما لذلك من أهمية في الوقاية والعلاج المبكر.