Publié le 01-07-2022

ساخراً، ياسين العياري يعلق على مشروع الدستور الجديد

علّق النائب السابق في البرلمان المنحل ياسين العياري، من خلال صفحته الرسمية ، على مشروع الدستور الجديد الذي نشر أمس في الرائد الرسمي في انتظار الإستفتاء حوله يوم 25 جويلية المقبل.



ساخراً، ياسين العياري يعلق على مشروع الدستور الجديد

 التدوينة : "ثمة 4 خوات، وحدة إسمها دستور، الاخرى إسمها مؤسسات، الثالثة منطق و الصغرونة ديمقراطية.

عاد في طمبك المراهقة متاعهم، عملو عملات متع مراهقات، طيش، هبال.. كي اغلب المراهقين و المراهقات.

نهار، ثمة بوهالي الحومة، يتبركو بيه، هكة درويش، في بالهم يخرج الكنوز و آلاف المليارات و راجل صالح، شافهم متعدين، جبد كحكاحة سارقها م العسكر و حوللهم وجهتهم، إغتصبهم!

و شنعت الحومة!

الإخوات، كانو يعتقدو إنه أهلهم و إماليهم بش ياخذولهم ثارهم و يعملو بوهالي الحومة عبرة لكل من يعتبر.. لكن.. تلك امانيهم!!

واحد من اولاد عمهم، رفضته ديمقراطية كي تقدملها، قال محسوب، يستاهلو!

ولد خالهم حمد، تي.. شوف هاك الدستور، ماهي سمينة و بالحبوب، تي سلكتها كي لقات شكون يغتصبها!

لسعد جارهم : تي مؤسسات نعرفها عاهرة من الصغرة

خوهم الصغير، يخدم بوليس، أكثر واحد دللوه الخوات البنات : برجولية مهبول الحومة صاحبي، يخليني نلعب بالبلايستايشن قد ما نحب إماليهم دارو عليهم..

ياسيدي تعرفوش كيفاش؟ هاتو يجي يخطبهم و يستر عارهم، باهيشي؟

نعم؟ يغتصبهم و بعد يرحم والديه عرس بيهم؟ هكة؟ راهم ضحايا، راهو مجرم يستاهل الحبس؟

هضاكاهو، بطبيعتكم إنتم بناويت همال و تحكو مع الي يسوى و الي ما يسواش! ريتو رواحكم إش لابسين؟

مهبول الحومة عجباتو الحكاية، قال عندي شرط!

أشرط أ سيدي ا شرط!

احنا في سبرنا الراجل يضرب مرتو، ناخذهم و نلم عارهم، اما راني بش نعملهم جواري!

شرطك مقبول!

باهي هاو بش نجيب عدول متاعي و نكتب إش نحب في الصداق!

على الظالين أمين! الي تعمل مبروك

يا ولاي رانا ضحايا، راهو يستاهل الحبس، و راو غلطنا غلط صغر و هو مجرم! راهو بوهالي و بلاصتو الصبيطار كان موش الحبس، راهي دروشة لا مليارات لا زمارة!

اسكتو يا عاهرات يا فاجرات، شكون كان بش ياخذكم! تي هكة خير!

يا ولادي رانا شرفكم بين الحوم!

الحوم الأخرى ماهمش يضحكو علينا، موش صحيح! صحيح هوما بناويتهم يعرسو بالي يحبو، اما ماهو كان عرس في الإخر.

راهو مجرم و بهيم و بوهالي، يهديكم اعملو عقلكم!

باش تتعلمي ترفضيني كي تقدمتلك... قام خالها و ولده و قالو نحن شهود.

العرس نهار 25 و اليوم أولاد الحومة و نساها و رجالها، في عوض يناقشو كيفاش يعاقبو البوهالي الي عقبها عليهم، يحسبو في آلاف المليارات الي يستنو فيها و يناقشو في فصول العقد، الصداق، صداق البوهالي.

الي ما رضاش و قال باطل.. أخرجوهم من قريتهم، فهم اناس يتطهرون.

في الحوم المحترمة، يعاقب المغتصب و يصان الشرف، أنتم حومة غير محترمة، فمبروك عرسكم و إن شاء الله بدو، بالتمام!

ولاد عرسكم، سيغتصوبكم، الكلكم! فهنيئا لكم و صحة الحصان ," حسب ذات المصدر .

 

 



Dans la même catégorie