2025-09-15 نشرت في

وداع المدرسة: كيفاش نخليوا أولادنا يبداو نهارهم دون خوف؟

كل يوم، آلاف الأهالي يودعوا أولادهم عند باب المدرسة، لكن في بعض الاحيان لحظة  الوداع القصيرة هي أكثر أهمية مما نتصوّر. هذا اللحظة الصغيرة، حسب رأي الأطباء النفسانيين هي تحدد مزاج الطفل لبقية اليوم الدراسي.



وداع المدرسة: كيفاش نخليوا أولادنا يبداو نهارهم دون خوف؟

 أخطاء شائعة لازم نتفاداها:

إطالة لحظة الوداع:

  الاهتمام الزائد بالطفل المتعلق بك  ممكن يزيد من التوتر. كلمة وداع واضحة، قبلة صغيرة، ابتسامة، ومن بعد الانصراف بهدوء تساعد الطفل على الشعور بالأمان.

نقل التوتر  للطفل:

  إذا كنت مشدود أو متوتر، الطفل يشعر بك ويتوتر أيضا. حسب دراسة جامعة هارفارد 2017، الأطفال حساسون جدًا للإشارات غير اللفظية: الوجه، نبرة الصوت، لغة الجسد. حاول تكون هادئ، مبتسم وواثق باش الطفل يهدأ.

الرجوع لتتأكد:

  حتى لو كانت عندك الرغبة للعودة و مراقبة طفلك  من بعيد، لا تعود! الرجوع يعطي الطفل شعور بالحيرة أو التخلي ويزيد القلق.


في نفس السياق