Publié le 06-03-2018

هذه أخطر البؤر الإرهابية من شمال إفريقيا والساحل الإفريقي إلى سوريا والعراق

أكد معهد أمريكي للدراسات الأمنية قريب من وزارة الدفاع الأمريكية أّن الحدود الجزائرية مع ليبيا ومالي "مازالت تشكل أخطر البؤر الإرهابية التي تهدد الأمن القومي الجزائري".



هذه أخطر البؤر الإرهابية من شمال إفريقيا والساحل الإفريقي إلى سوريا والعراق

واعترفت الهيئة الأمنية نقلا عن "البلاد" بأن "الحدود مع تونس عرفت عودة نسبية للاستقرار الأمني بفعل الضربات المتتالية التي تلقتها العناصر الإرهابية على أيدي جيشي البلدين".

 وأبرز خبراء أمنيون أن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي يتخذ من الشريط الحدودي لدولتي مالي وليبيا المجاورتين للجزائر مناطق لإحداث اضطرابات أمنية وزرع حالات عدم الاستقرار،  ورصد التقرير بؤر انتشار الحركات الإرهابية المسلحة وأسمائها من منطقة شمال إفريقيا والساحل الإفريقي٬ إلى سوريا والعراق وأوروبا، موضحا أن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي الذي يقوده عبد المالك دروكدال فينتشر في الجزائر والمغرب وموريتانيا ومالي وأجزاء من تونس والنيجر. في حين كشف التقرير عن انتشار حركة ”بوكوحرام“ في نيجيريا٬ وطالبان في أفغانستان٬ وإمارة القوقاز قرب روسيا٬ وحركة الشباب الإسلامية في الصومال وكينيا٬ والقاعدة في اليمن٬ و"داعش“ في العراق وسوريا. 



Dans la même catégorie