شب مساء أمس، حريق في حقل قمح، أتى على نحو هكتارين ونصف، وقد تمكنت وحدات الحماية المدنية بقرمبالية، بمساعدة الأهالي، من التدخل السريع والسيطرة على النيران قبل أن تمتد إلى أراضٍ زراعية مجاورة.
وقد تم فتح بحث من قبل وحدات الحرس الوطني في الجهة لتحديد ملابسات هذا الحريق.

أثار النائب عن ولاية المهدية، أحمد بنور، جدلاً واسعًا بعد تصريحاته حول عودة الحديث عن تعدد الزوجات في تونس، على خلفية النقاش الدائر حول مشروع قانون جديد يُجيز الطلاق بالتراضي لدى عدل إشهاد.

أثار النائب عن ولاية المهدية، أحمد بنور، جدلاً واسعًا بعد تصريحاته حول عودة الحديث عن تعدد الزوجات في تونس، على خلفية النقاش الدائر حول مشروع قانون جديد يُجيز الطلاق بالتراضي لدى عدل إشهاد.

على الرغم من العادات المشتركة والتقاليد المتشابهة في الاحتفال بعيد الأضحى المبارك في البلاد العربية، فإن لكل دولة طابعها الخاص وطقوسها التي تعكس بيئتها وثقافتها الاجتماعية.

مع اقتراب امتحانات الباكالوريا، يشعر العديد من التلاميذ بالضغط والتوتر، وهو أمر طبيعي. لكن الأهم هو أن تتعامل مع هذه المرحلة بهدوء وتركيز، لأن النجاح لا يتطلب توتراً، بل يحتاج إلى تنظيم وثقة بالنفس.

ستجرى عملية رصد هلال شهر ذو الحجة بعد غروب شمس اليوم، الثلاثاء 27 ماي 2025، الموافق لــ 29 ذو القعدة 1446 هجري.  

في إطار حرصها على ضمان استمرارية تزويد المواطنين بالماء الصالح للشرب، أحدثت الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه خلية الاستمرار، التي يشرف على أعمالها فريق عمل متكوّن من إطارات عليا ومهندسين.

طالبت 14 جمعية من منظّمات المجتمع المدني، في بيان أمس الأحد، بإطلاق سراح كلّ الشباب المحتفظ بهم بقابس وإيقاف كل التتبعات الجزائية التي تطالهم، وذلك على خلفيّة تحرّك شعبي جهوي يوم 23 ماي الحالي يطالب بتفكيك الوحدات الملوثة وإيقاف مشروع الهيدروجين في مدينة قابس.

يعتبر عيد الأمهات مناسبة مهمة في تونس، تحتفل بها العائلات تعبيرًا عن الحب والتقدير لدور الأم الكبير في الحياة. ويصادف هذا اليوم في تونس الأحد الأخير من شهر ماي من كل عام، وهو تقليد يحمل معانٍ عميقة وجذورًا ثقافية واجتماعية تعكس مكانة الأم في المجتمع التونسي.

كشف التقرير الوطني حول وضع الطفولة وأوضاع حقوق الطفل لسنة 2023، أن 87 بالمائة من الأطفال يستعملون الأنترنت وأن 86.7 بالمائة منهم يمتلكون هاتفا ذكيا، في حين تتجاوز نسبة الأطفال الذين يمتلكون لوحة رقمية 13 بالمائة.

كشف التقرير الوطني حول وضع الطفولة وأوضاع حقوق الطفل لسنة 2023، أن "مندوبي حماية الطفولة تلقوا في سنة 2023 أكثر من 25 ألف إشعار حول حالات تهديد للأطفال".

يوم الجمعة، هذا اليوم الذي يترقبه المسلمون بشغف، ليس مجرد يوم عطلة أو تجمع للصلاة، بل هو بمثابة واحة روحية تفيض بالبركات والرحمات. ففيه ساعة إجابة عظيمة، وصفها النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنها "لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه".

كشفت نتائج استطلاع رأي حديث أجرته مؤسسة "أمرود كونسولتينغ" حول سلوكيات التونسيين الرقمية والثقافية، عن فجوة كبيرة بين الوقت الذي يُقضى في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي وبين الوقت المخصص للقراءة.

تُعدّ العشر الأوائل من شهر ذي الحجة من أعظم الأيام في السنة عند الله تعالى، فقد أقسم بها في كتابه العزيز بقوله: "وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ"، وأكد النبي ﷺ فضلها في قوله: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام العشر"، قيل: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء". 

كشفت نتائج التعداد العام للسكان عن وجود 800 ألف مسكن شاغر في تونس، لا معروض للبيع ولا للإيجار، وهو ما يعكس حالة الركود العميق في السوق العقارية، حيث الأسعار ثابتة بشكل غير منطقي رغم تراجع الطلب وانهيار أوضاع المطورين العقاريين.

تحوّلت أجواء احتفالية عادية في أحد أقسام المدرسة الإعدادية "بنان" بولاية المنستير إلى حملة تشويه كبيرة طالت الأستاذة إنصاف بوسامة، بعد أن وُجّهت إليها اتهامات بـ"معاقبة التلاميذ بسبب احتفالهم بنهاية السنة الدراسية".

أذن قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بقرمبالية، اليوم الاثنين، بالاحتفاظ بـ "منحرف خطير'' يُعرف بكنية "الشبح"، تسبّب في أضرار لرجال أعمال وأطباء ومديرين، حيث كان يتسلّل إلى منازلهم ثم يسطو على أموالهم ومصوغ زوجاتهم، نقلا عن "موزاييك أف أم".

في واقعة غريبة ومروعة هزت منطقة 15 مايبمحافظة القاهرة، تمكنت الأجهزة الأمنية المصرية من توقيف سيدة تونسية بعد العثور على جثة طبيب مصري شهير داخل شقتهما، وقد مضى على وفاته قرابة 30 يومًا، وفق ما أكدته التحريات الأولية.

وفق المعطيات الرسمية، بلغت نسبة التمدرس في تونس 79.2% للفئة العمرية بين 6 و24 سنة، فيما سجّلت نسبة الأمية تراجعًا إلى حدود 17.3%، بعد أن كانت 19.3% سنة 2014. وتُظهر الأرقام أن النساء يمثلن نسبة 22.4% من هذه النسبة، ما يشير إلى فجوة نوعية لا تزال قائمة، حسب رئيس جمعية الأولياء رضا الزهروني.

أبرزت نتائج التعداد العام للسكان والسكنى لسنة 2024 أن 17.4% من التونسيين لا يملكون أي مستوى تعليمي، فيما بلغت نسبة الحاصلين على تعليم ابتدائي 28.6%، وتعليم ثانوي 37.1%، في حين لم تتجاوز نسبة الحاصلين على تعليم عالي 16.1%.