Publié le 19-12-2025
دراسة تكشف: أكثر من نص الأمهات يحبّوا التربية الجنسية تدخل في المنهج الدراسي
تواصل محدود مع الأبناء
كشفت دراسة أن التواصل بين الأمهات وأبنائهن حول التغيرات الجسدية أثناء البلوغ محدود أكثر مع الأبناء الذكور مقارنة بالبنات، خصوصًا فيما يتعلق بـ نمو الأعضاء التناسلية.

مواضيع حساسة
أوضحت الدراسة أن الأمهات تتحدث بشكل محدود مع الأبناء الذكور عن وسائل منع الحمل والإجهاض والعذرية، فيما يكون التواصل محدود أيضًا مع البنات، لكن بدرجة أقل.
دعم التربية الجنسية
أبدت أكثر من 73% من الأمهات استعدادهن للمشاركة في اجتماعات تربوية لمناقشة المواضيع المتعلقة بـ الصحة الجنسية والإنجابية مع أولياء الأمور والإطار التربوي
إدراج التعليم الجنسي في المناهج
أظهرت الدراسة أن 56.3% من الأمهات يؤيدن إدراج التربية على الصحة الجنسية الشاملة ضمن المنهج الدراسي، مع تفضيل البداية في المرحلة الإعدادية بنسبة 42.2% تليها الابتدائية بنسبة 26.4%
تحفظ حول التلقيح
أبدت الأمهات المستجوبات حذرًا كبيرًا تجاه لقاح فيروس الورم الحليمي البشري HPV، حيث عارضت 81% منهن تلقي بناتهن لهذا اللقاح.
و هذه الدارسة، نشرت نتائجها اليوم الجمعة، مجموعة توحيدة بن الشيخ حول “مواقف الأمهات تجاه التربية الجنسية لأبنائهن”، أنجزت على عينة شملت 1200 امرأة من تونس الكبرى، أن أغلبية الأمهات المستوجبات يدعم نفاذهن إلى التربية الجنسية الموثوقة
