2025-12-29 نشرت في

Maxxx Chips يحوّل الإشهار إلى حكاية وطنية… من الحومة إلى المدرّج، إشْهار يشبه 12 مليون تونسي

ليس هذا مجرد فيلم إعلاني، بل هو رحلة إلى عمق الروح التونسية، وتحية للشغف والوحدة التي تنبض بها البلاد خلال كأس إفريقيا للأمم 2025.



Maxxx Chips يحوّل الإشهار إلى حكاية وطنية… من الحومة إلى المدرّج، إشْهار يشبه 12 مليون تونسي

Maxxx Chips تتشابك الصور بانسيابية: مدرّجات يغمرها اللون الأحمر، أزقة يكتشف فيها الأطفال كرة القدم منذ الصغر، وصالونات تجتمع فيها العائلات لمتابعة كل مباراة. كل مشهد هو لحظة حياة، وانعكاس صادق لتونس متجذّرة، بسيطة ومفعمة بالأمل.

لكن Maxxx Chips لا تكتفي بهذا الاشهار فقد ابتكرت العلامة  منتجًا جديدًا كليًا، بإصدار محدود، صُمّم خصيصًا لكأس إفريقيا للأمم 2025. ليست نكهة موجودة أُعيد تقديمها، بل ابتكار خاص، مرفق بتغليف حصري يحتفي بانتصار 19 جانفي. ليصبح كل كيس قطعة تذكارية، وذكرى ملموسة لهذا الحدث الكبير.

الهريسة هنا تتجاوز كونها مجرد نكهة حارة، لتتحول إلى رمز جامع: الجرأة، الصبر، والهوية. نسطيع الاحتفاض بالغلاف حتى بعد الاستهلاك ، حاملًا ذاكرة نصر وفخر شعب بأكمله.

أما النص المرافق للاشهار ، المكتوب باللهجة التونسية الصادقة والواضحة، فيعبّر عن فلسفة جلية: شعب يتقدّم دائمًا، لا يستسلم للشك، ويعتبر كرة القدم مدرسة للحياة، حيث نلعب أولًا بالقلب.

من خلال الجمع بين الصورة، الخطاب، والمنتج الرمزي، تترسخ Maxxx Chips في الخيال الجماعي وتبرهن أن الاشهار الإعلاني يمكن أن يتحول إلى خطاب هويّاتي حقيقي. أكثر من الاشهار ، وأكثر من منتج: إنها حكاية بلد تُروى خلال كأس إفريقيا للأمم 2025، نصر نذوقه ونحتفظ به كذكرى خالدة.إنه أكثر من إشهار وأكثر من غلاف… إنه إصدار جامع يوثّق لحظة وطنية ويقول قبل كان 2025: نحن شعب الهريسة… وباش نستفردو بالفريسة.

xxx


في نفس السياق