2025-12-19 نشرت في
دراسة تكشف: أكثر من نص الأمهات يحبّوا التربية الجنسية تدخل في المنهج الدراسي
تواصل محدود مع الأبناء
كشفت دراسة أن التواصل بين الأمهات وأبنائهن حول التغيرات الجسدية أثناء البلوغ محدود أكثر مع الأبناء الذكور مقارنة بالبنات، خصوصًا فيما يتعلق بـ نمو الأعضاء التناسلية.

مواضيع حساسة
أوضحت الدراسة أن الأمهات تتحدث بشكل محدود مع الأبناء الذكور عن وسائل منع الحمل والإجهاض والعذرية، فيما يكون التواصل محدود أيضًا مع البنات، لكن بدرجة أقل.
ردود الأفعال تجاه المواد الإباحية
أشارت الدراسة إلى أن الأمهات تتبنى موقفًا حواريا وتوجيهيا عند اكتشاف استهلاك الأبناء للمواد الإباحية، مع ميل أكبر لاستخدام العقاب مع البنات بنسبة 13.2% مقابل 11.6% مع الأبناء الذكور، بينما تميل إلى تجاهل الوضع أكثر مع الذكور بنسبة 9.9% مقابل 4.4% للبنات.
دعم التربية الجنسية
أبدت أكثر من 73% من الأمهات استعدادهن للمشاركة في اجتماعات تربوية لمناقشة المواضيع المتعلقة بـ الصحة الجنسية والإنجابية مع أولياء الأمور والإطار التربوي.
إدراج التعليم الجنسي في المناهج
أظهرت الدراسة أن 56.3% من الأمهات يؤيدن إدراج التربية على الصحة الجنسية الشاملة ضمن المنهج الدراسي، مع تفضيل البداية في المرحلة الإعدادية بنسبة 42.2% تليها الابتدائية بنسبة 26.4%.
تحفظ حول التلقيح
أبدت الأمهات المستجوبات حذرًا كبيرًا تجاه لقاح فيروس الورم الحليمي البشري HPV، حيث عارضت 81% منهن تلقي بناتهن لهذا اللقاح.
