Publié le 06-03-2018

ما حقيقة إسقاط هيئة الانتخابات لقوائم من حزب الأمان بسبب ديون إسكندر الرقيق ؟

ذكر موقع "تونيزي تيليغراف"  ان عددا من قائمات حزب الامان المتحالف مع حزب التحالف الوطني للسلم والنماء تم رفضها من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بسبب عدم استرداد الدولة للمصاريف المتخلدة بذمة حزب التحالف الوطني للسلم والنماء الذي كان يتزعمه السيد اسكندر الرقيق خلال انتخابات 23 أكتوبر 2011 ويقدر هذا الدين بنحو 45 الف دينار



ما حقيقة إسقاط هيئة الانتخابات لقوائم من حزب الأمان بسبب ديون إسكندر الرقيق ؟

وكان لزهر بالي رئيس حزب الامان انتقد الاسبوع الماضي خلال ندوة صحفية حول « المال السياسي وتمويل الأحزاب » حصول عدد من الأحزاب السياسية في تونس على هبات وتمويلات من دول أجنبية

من جانبه نشر اسكندر الرقيق تعليقا على صفحته الخاصة الفيسبوك ،حول ما راج ،أكد فيه أن لا يملك أي قائمات حتى تسقطها "الايزي" )يقصد الهيئة العليا المستقلة للانتخابات(،مضيفا أنه لم يترشح للإنتخابات البرلمانية القادمة و انه ليس عضوا في حزب الأمان.

وقال "حزب التحالف الوطني للسلم والنماء تحل مباشرة بعد الانتخابات ،حزب الأمان هو حزب تونس الكرامة سابقا ويعمل بتأشيرة حزب تونس الكرامة..ارجاع القسط الثاني لانتخابات 2011 مسؤولية الأشخاص في القائمات متضامنين..حصتي من القسط الثاني في قائمة صفاقس 2 لا يتجاوز 300 دينار مؤمنة ولا نعرف كيف السبيل لإرجاعها"



Dans la même catégorie